الجيل الرابع من الحروب
نجحت الدول الاستعمارية في زعزعة الاستقرار في بلادنا، وبث الخوف في أوطاننا، وتخويف أبنائنا وإرهاب شعوبنا
نجحت الدول الاستعمارية في زعزعة الاستقرار في بلادنا، وبث الخوف في أوطاننا، وتخويف أبنائنا وإرهاب شعوبنا
مصر تحتفل بعد أيام قلائل بأول مشروع قومي تم انجازه بعد حقبة من الركود في مجال التنمية والاقتصاد
جلست يوما مع أحد الحكماء في قبيلة من قبائل الهونولولو التي تعيش في أدغال بحر الظلمات
في بدايات الثورة علي نظام مبارك طل علينا أحد مقدمي البرامج الرياضية واصماً الثوار بالتقليد الاعمي للشباب التونسي
لا تطرقوا أبواب الشرق كثيرا فنحن نائمون، لا تزعجوا قيلولتهم فإنهم بستريحون، لا تسألوني: من أي تعب؟
مقاومة التعصب بالتسيب لن تؤتى أبدا ثمارها فى القضاء عليه.. بل قد تزيد من أعداد المنتمين إليه
مائة يوم منذ تولى الرئيس عبد الفتاح السيسي رئاسة الجمهورية شعر خلالها الشعب المصرى باختلاف ملموس
حزب مستقبل وطن الدقهلية في مؤتمر دور الجامعات المصرية في مشروع تنمية قناة السويس
فكرة أقدمها إلى القراء الافاضل وإلى المسؤلين لزيادة الدخل القومى وزيادة دخل اصحاب الابداعات
كان الاندحار الصهيوني عن الحزام الأمني الحدودي المحتل انتصاراً تاريخياً للبنان المقاوم ومعه شرفاء الأمة
مصر اليوم أمام مفترق طرق كلها سوف تؤدي إلى التغيير وإسترداد الثورة المصرية وإعادة الإعتبار لمكاناتها
تنمية مصر لا تتم من خلال حزب حاكم بل من خلال توافق مجتمعي يجمع كل الأطياف السياسية والإجتماعية
كلمات السيسي وإشاراته وابتساماته وبساطته مصدر لتفجير المشاعر
نحن في مرحلة النضال السلمي المدني لمواجهة حكمكم الفاشل بشهادة الكل بمن فيهم من الأميين الذين خدعتموهم
الإخوان الحاكمون وأتباعهم، شأنهم شأن النظم الإستبدادية الوحشية، يحاولون أن يوقفوا نمو الكتلة الحرجة من طلائع الثورة
لا نعرف بالضبط من أين يستقي عصام العريان معلوماته التاريخية ومن وشوش في أذنه وقال له بأن المتبقي على قيد الحياة من يهود مصر الذين هاجروا إلى اسرائيل قد أستبد بهم الحنين والشوق ويريدون العودة إلى وطنهم الأم