نبؤة العام: الدخول الثاني للأقصى في ٢٠١٢
نظرية عددية جديدة تكشف بشرى في القرآن العظيم حول الدخول الثاني للمسجد الأقصى في أول ٢٠١٢
نظرية عددية جديدة تكشف بشرى في القرآن العظيم حول الدخول الثاني للمسجد الأقصى في أول ٢٠١٢
من حق كل إنسان أن يتدبر القرآن. بل إنه من الواجب عليه. لكن من المهين له كإنسان، أن يختلق الأوهام وينسبها للقرآن، ثم يتباهى بالسبق إلى ذلك، متمثلا قول الشاعر: وإني وإن كنت الأخير زمانه *** لآت بما لم تستطعه الأوائل. هذا ما يفعله المهندس عدنان الرفاعي للأسف
إنَّ البرامج النابعة من تكرار ما ورد في الموروث هي بالمئات وتغصّ بها الفضائيّات، ولم يقف أحد منّا ليقول