لا لتعديل الدستور
يُنتخب رئيس الجمهورية لمدة أربع سنوات ميلادية، تبدأ من اليوم التالي لانتهاء مدة سلفه، ولا يجوز إعادة انتخابه إلا لمرة واحدة
يُنتخب رئيس الجمهورية لمدة أربع سنوات ميلادية، تبدأ من اليوم التالي لانتهاء مدة سلفه، ولا يجوز إعادة انتخابه إلا لمرة واحدة
في الوقت الذي نحث فيه موظفي الدولة على العمل، نمنحهم إجازة رسمية يوم تنصيب الرئيس الجديد
مصريو الخارج لا يقلون وطنيةً أو حباً أو حَمية لمصر ومصلحة شعبها عن مصريو الداخل بل قد يزيدون
مصلحة الوطن تقتضي وجود معارضة قادرة على المنافسة وسحب البساط من تحت جماعات الإسلام السياسي
بعد سيطرة الإرهاب والفوضى على جميع ثورات الربيع العربي تقريبا بادعاء دعم ونشر الديمقراطية.. بات لزاما علينا أن ننظر بعين الجد إلى نظرية "جيرفوسون"، في تعريف الديمقراطية أولا تعريفا صحيحا، ثم تطبيق الديمقراطية بين حقوق الإنسان وواجباته في ضوء القوانين الملزمة للجميع، سعيا إلى ما حققته الثورة الفرنسية - بعد عشر سنوات من الإرهاب- من ديمقراطية أدت إلى التطور والحضارة..…
جاءت الثورة بما نسميه فى مصرنا بـ"المَنخُل" الذي غربَل الجميع، وجرّد الكل من الأقنعة التى كانوا يرتدونها
ما فعله الفريق السيسي في ٣٠ يونيو ٢٠١٣ هو إنتصار لإرادة الأغلبية ورفع الظلم
الأمنية الحقيقية هي أن يكون السيسي رئيساً للجمهورية وصباحي رئيساً للوزراء وليشكلان بعد ذلك
بدأت الحكاية منذ ثورة يناير عندما كانت القنوات الفضائية تبحث عن مشاركين في الثورة لاستضافتهم في برامج توك شو
بالنسبة للفريق السيسي أتمنى أن يسرع بإعلان ترشحه وأن يؤكد حرصه على التنمية والعدالة
انفجار السيارة المفخخة الذي حدث في مدينة المنصورة ومقتل الأبرياء ومن قبلهم ٢٥ جنديا
علينا أن نتذكر دور المجلس العسكري في إنقاذ مصر من سيناريو الانهيار إبان ثورة ٢٥ يناير ثم حكم الإخوان
ترك الملك فاروق الحكم مجبراً بعد قيام الضباط الأحرار بإنقلاب عسكري طالبوا فيه الشعب بالقيام بثورة لمناصرته وتأييده
إما إلتفاتاً حقيقياً نحو مطالب المعلمين والبدء في تطبيقها على الفور، وإما ثورة عظيمة
تضارب في الآراء وإنقسام حول قانون تنظيم التظاهر، فريق يؤيد وآخر يرفض، ولا يمكن أن يتلقي الفريقان
أصبحت الأمة تعاني من مرض خطير، ألاّ وهو الإرهاب، الذي أوصلنا إلى حالة من القلق، وأصبح الآن هو الشغل الشاغل
الكل يعرف من هو الجيش المصري، ومن هم خير أجناد الأرض. إذاً وجب علينا إحترام هذه المؤسسة التي تحمي الوطن
لو اختار الفريق أول السيسي الترشح للرئاسة، فإنه لن يقل بإذن الله عن ديجول أو أيزنهاور