اتفاقية أبراهام التاريخية تصحح الخطأ النبوي في خيبر
اتفاقية أبراهام التاريخية تصحح الخطأ النبوي في خيبر.. إنه عنوان حقيقي مقصود، ليس فيه افتراء ولا افتئات، ولا كذب ولا بهتان، ولا ظلم ولا اعتداء، بل هو تعبير أمين ومسؤول عن محاولات عربية مأفونة، ضالة مشبوهة، وجادة مقصودة، يقوم بها مدعو الثقافة والمعرفة، ومتسلقو المناصب والمراكز، وأصحاب المنافع والمصالح، من مجموعات المثقفين الجدد، وجماعات السلطة والإعلام، وأصحاب الرأي والفكر، الذين…