لقاء مع د. محمد علاء الدين والإعلامية رولا خرسا في قناة البلد الفضائية المصرية حول موضوع المعونات الأجنبية في مصر بعد الثورة
لقاء مع د. محمد علاء الدين والإعلامية رولا خرسا في قناة البلد الفضائية المصرية حول موضوع المعونات الأجنبية في مصر بعد الثورة
د. محمد علاء الدين شكرا لك على هذه المعلومات القيمة وحسك الوطنى الذى لمسناه فى حوارك وقوة شخصيتك ومعلوماتك وسعيد برؤيتك وأبدى أسفى لتأخري في سماع حواركم الوطنى فى نفس يوم زيارتك لإدفو، ربنا يوفقك فى مساعدتك لنا فى مؤسستنا العريقة ويخليك للغلابة لتنصفهم. عدلى رياض
الأستاذ الفاضل محمد علاء الدين مقابله رائعه…. حس عالي وتحليل عميق ينبع من إحساس حقيقي بالمسؤليه تجاه بلدك والذي هو في الواقع حب وأمل مخلد في رفعتها و إعلاء شأنها. نتمنى لك مزيدا من النجاح . فاتن
الأستاذة/ فاتن حافظ
مع الشكر على كلماتك الطيبة والتقدير لمقالاتك المتميزة.
قليل من ترشيد الإستهلاك والتخطيط السليم والمشروعات الناجحة تحول مصر وأيضاً بعض الدول العربية إلى دول عالم أول ودول متقدمة، لنترك التواكل ونعمل سوياً ولا نستهين بقدراتنا الطبيعية والبشرية، نصبح في المقدمة، هذا بعض ما إستنتجته يا دكتور من هذه المقابلة الرائعة، ليت هناك الكثير من الخبراء الإقتصاديين العرب يفكرون في نفس الطريقة التي تفكر فيها، لما كان الحال كما هو عليه الآن… تحياتي
الأستاذ/ عبد الله زياد الهويدي
مع شكري على تعليقك البناء ومقالاتك الممتازة.
اشكرك سيادة الدكتور محمد علاء الدين على هذا التحليل الدقيق والمحدد الذى ينير العقول موفق والى الامام دائما بإذن الله
الأستاذ/ محمد
خالص الشكر ونتطلع لإستمرار مشاركتك في أهـــلاً العربية.
السلام عليكم
نشكرك دكتور على هذا التحليل الراقي وعلى المعلومات المفيدة التي قدمتها للسادة المشاهدين
وعليكم السلام ورحمة الله
الأستاذ/ ياسين
أشكرك على مقالاتك المتميزة في أهـــلاً العربية.
كلمه شكر وإعزاز وتقدير للأستاذ الدكتور الفاضل محمد علاء الدين علي آراءه الجريئة وفكره الرائع الذي يطرق به كل موضوع ليكون هو المفتاح الأول لهذا الموضوع فدائماً رأيه الأول والصحيح
الأستاذ/ أحمد
شكراً للكلمات الطيبة ونرجو أن نقرأ مقالاتك في أهـــلاً العربية قريباً إن شاء الله.
لقاء رائع حقا
المهندس/ محمد
خالص الشكر على كلماتك الرقيقة وإخلاصك الدائم.
معلومات مهمة جدا… شكرا علي هذا اللقاء… وكالعاده حوار خفيف الظل… سعدت لمشاهدة البرنامج.