عندما تسمو نفسك
في فترة ما من عمرك تتوقف عن المجادلة، حين يفتح أحدهم حوارا معك في موضوع ما، لا تجد الرغبة في التكذيب أو الاعتراض على ما يقول. ببساطة لم يعد يهمك إن كذب عليك أحدهم، لإقتناعك بأنك تعرف الحقيقة ولم يعد يهمك أن تكذبه أو تحرجه لإقتناعك داخليا في قرارة نفسك أنه لا فائدة من ذلك. تلك حالك عندما تسمو نفسك.…